قمر كامل 
الخميس ٢١ / نوفمبر / ٢٠٢٤
كشفت التحقيقات الجارية التي تجريها النيابة العامة بالقاهرة، مع البلوجر هدير عبدالرازق،عن عمليات تحريض على الفسق والفجور عبر تلميحات وعبارات مخلة ولكن اثيرت تلميحات حول احتمال وجود أسباب أخرى ترجع للخلافات الحادة بين البلوجر من جهة وطليقها وضراتها من جهة ثانية ونحن في عالم واحد للإعلام والبرمجيات سنعرض عليكم التفاصيل.
وكانت أجهزة الأمن ألقت القبض على البلوجر هدير عبد الرازق من داخل شقتها بأحد الكمبوندات في القاهرة،
بتهمة نشر فيديوهات تحرض على الفسق والفجور بتهمة نشر فيديوهات تحرض على الفسق
والفجور.
تحفظت أجهزة الأمن على الهاتف المحمول للبلوجر هدير عبدالرازق تمهيدا
لعرضها على النيابة العامة، وتم اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة وتوجيه اتهام للبلوجر بالتحريض على
الفسق والفجور، ونشر فيديوهات منافية للآداب العامة.
البداية عندما رصدت الإدارة العامة لحماية الآداب بقطاع الشرطة المتخصصة، تصوير وبث مقاطع فيديو خادشة للحياء عبرمواقع التواصل الاجتماعي بهدف تحقيق نسب مشاهدة.
خلافات هدير عبد الرازق مع طليقها وضراتها
في هذا الإطار
كانت قد تطلقت البلوجر هدير عبدالرازق من زوجها السابق فايز فتحي صاحب ملهى ليلي
يبلغ من العمر 50 عاما متزوج من ثلاثة في ذمته مما تسبب في مشاكل كبيرة بين
البلوجر وبين ضراتها الثلاثة .
كانت هدير قد
شنت هجومًا شديدا على طليقها فايز فتحي، وإحدى زوجاته مؤكدة أنها تعرضت لظلم كبيرمنهما
وهاجمت زوجها قائلة: «أنا عارفة ومتأكدة أن مرات طليقي هي اللي دخلت وكتبتلي
التعليق ده على اللايف بتاعي، عارفين شغل ضربني وبكى وسبقني واشتكى، شغل صهاينة
بالضبط، وطليقي اتصل بيا الفجر بيردح زي العاهرات بالضبط».
وتابعت: «دخل يكلمني بأسلوب قذر كل اللي قولته له بدل ما تسمع من طرف واحد قول لمراتك الحلوة عيب بدل ما تعمل أكونتات فيك وتقعد تقل في أدبها وتشتمني، وقالي هي مبتعملش أكونتات فيك ولا بتابعك أصلا»
وأضافت هدير:
«أنا لما دورت وجبت لوكيشن الأكونت اللي بيبعت الرسايل دي لقيته بيته في شارع
العريش ونفس العمارة ونفس الشارع، ناقص يجيبلي رقم الشقة»
وبعد ذلك بدأت
هدير في البكاء، قائلة: «أنا مش هسكت على حقي تاني، وما بيننا المحاكم، يكفي اني
تحملتك سنتين، قاطعت اهلي واخواتي عشانك، رغم إني من الكلام اللي كان بيتقال عنك
كنت بتكسف أقول إني على ذمتك من قذاراتك»
واستكملت هدير
خلال الفيديو كلامها: «عمرك ما كنت راجل، كنت بتردح زي العاهرات و الشراشيح بتوع
الحلمية، مكنتش تسوى ربع جنيه في سوق الرجالة لحد ما اتجوزتك، ممكن أوري الناس كل
حاجه وأعرفهم أنت بتعمل ايه، وكنت بتسيبني في العربية في ميدان عابدين وتعمل ايه،
أنا شوفت معاك الكحرته والفقر، ومش فارق معايا لو طلعت تتكلم عليا»
